وتشير التقارير إلى أن قطر ومصر ودول عربية أخرى تجري مناقشات عاجلة لحماية قادة حماس، وسط شكوك بشأن تأكيد ترامب بأن إسرائيل ستمتنع عن ضرب قطر مرة أخرى قريبا. وبحسب الأخبار، عرضت الجزائر استضافة مسؤولين في حماس، لكن مصر رفضت الفكرة بسبب التوترات مع الجزائر العاصمة والمخاوف من أنها قد تعطل المفاوضات. واقترحت القاهرة بدلا من ذلك استيعاب مسؤولي «حماس» بشكل أقرب إلى المحادثات الجارية، تاركة القرار النهائي ل«حماس». كما ذكرت المخابرات المصرية أن الموساد نفى أي دور له في الهجوم على قطر.