هل يشعر الجميع سرا أنه إذا عدت إليك إلى الكلية الآن ، فيمكنك أن تتعلم بشكل أسرع وأفضل وأعمق؟ وأن نفسك البالغة من العمر 18 عاما أهدرت الفرصة نوعا ما؟