كتاب الدكتور سيف الدين عمّوص الجديد «معيار الذهب» سيصدر في 14 نوفمبر! يمكنكم الحصول على النسخة الانجليزية الفاخرة ذات الغلاف القماشي من ماذا كان سيبدو عليه القرن العشرون لو بقي العالم على المعيار الذهبي؟ ماذا كان سيحدث للدولة من دون آلة طباعة النقود؟ كيف كانت ستتغير الأسعار، الأجور، مستويات المعيشة، أسواق رأس المال، السياسة، إنتاج الطاقة، التكنولوجيا، والتعليم؟ "في كتاب «المعيار الذهبي» أجيب عن هذه الأسئلة من خلال تاريخ بديل فريد يجمع بين السرد التاريخي، والرواية، والتحليل الاقتصادي. في عام 1911، يتعاون رائد الطيران الفرنسي لويس بليريو مع الأخوين رايت لتأسيس شركة Blériot Transport Corporation (BTC)، وهي شبكة لامركزية لتسوية المدفوعات بالذهب عبر الطائرات. يُسخر منها الاقتصاديون والصحافة باعتبارها فكرة غريبة محكوم عليها بالفشل، لكنها تُغيّر مجرى التاريخ في عام 1915 عندما تتيح للأوروبيين فرصة الهروب من تضخم الحرب عبر تصدير ثرواتهم إلى الدول المحايدة، ما يؤدي إلى ذعر مالي عالمي يُفلس البنوك المركزية الكبرىويدمّر عملاتها. تنتهي الحرب العالمية فجأة، ويتم وأد تجربة النقود الورقية في مهدها. يظهر نظام عالمي جديد قائم على المعيار الذهبي اللامركزي واقتصاد السوق الحر، وينطلق قرنٌ مختلف تمامًا. الادخار بالمال الصعب يجعل رأس المال وفيرًا ورخيصًا، ما يُسرّع التقدم التكنولوجي ويزيد إنتاج الطاقة. انهيار البنوك المركزية وظهور سوق مصرفية حرة يجعلان البنوك أكثر أمانًا ومسؤولية. تصبح الحكومات مقدّمي خدمات خاضعة للمساءلة، بينما يتحوّل المواطنون إلى عملاء يطالبون بخدمات أفضل بأسعار أقل عامًا بعد عام. والمزيد من الأحداث يتكشف في هذه التجربة الفكرية الجريئة والمثيرة التي كُتبت بأسلوب سيف الدين عمّوس المميز والجذاب. 🔗 اطلب نسختك الآن من: 📘 النسخة Kindle متاحة الآن للطلب المسبق على Amazon.