إذا عدت إلى الوراء وقرأت عن هوس الزنبق في عام 1637 ، فستدرك أن الفقاعة لم تكن في الواقع ناتجة عن وفرة غير عقلانية كما ادعى المؤرخون ، بل كانت في الواقع وينترموت