بدأ الناس العاديون يتحدثون ويستعيدون الثقافة من المتطرفين من اليسار واليمين. لقد تسامحت الأغلبية الصامتة أو البراغماتيون مع هذا الهراء على مدى السنوات العشر الماضية والآن تقول أخيرا "كفى"