يهتم الناس داخل المؤسسات الكبيرة أكثر بالسلطة داخل المؤسسة بدلا من المؤسسة نفسها. يفضلون اكتساب القوة الداخلية على مساعدة المنظمة في تحقيق أهدافها. هذا يفسر الكثير عن ما هو خاطئ في الحزب الديمقراطي الحديث.