إنها مأساة وطنية أن جي دي فانس، كنائب للرئيس، سيرتبط بهذا الكارثة في عام 2028. سيكون من شبه المستحيل إقناع الائتلاف الذي يحتاجه هو (أو أي جمهوري) بأن يظهر بأنه حقا أمريكا أولا (وهو كذلك بالطبع) بسبب ترامب 2.0.