تقول كانديس أوينز إن عائلة ماكرون دفعت لشخص ما ليقتلها. وتدعي أن هذا التحذير جاء مباشرة من مسؤول رفيع المستوى داخل الحكومة الفرنسية. وفقا لأوينز، فإن أحد العملاء الإسرائيليين جزء من فريق الاغتيال وكانت الخطط منظمة بالكامل. كما أخبرها نفس المسؤول الفرنسي أن قاتل تشارلي كيرك تدرب مع اللواء الثالث عشر للفيلق الفرنسي وأن عدة حكومات متورطة.