أدركت أن مواكبة 100٪ مع أدوات/نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة أصبح شبه مستحيل. الإيقاع سريع جدا والاختراقات مخفية في تفاصيل صغيرة لا تعلن أبدا. هناك طلب واحد يعمل اليوم ويفشل غدا. الأشخاص الوحيدون الذين يفهمون فعلا إلى أين تتجه الأمور هم أولئك الذين يدرسون الأدوات يوميا، يطاردون الأنماط الدقيقة حتى تتحول إلى غريزة. والمؤسسون الذين يتعاملون مع هذه الأدوات كأنها طبيعة ثانية هم أخطر الأشخاص في اللعبة حاليا، لأنهم يستطيعون التحرك بسرعة أكبر، والتكرار بشكل أسرع، واكتشاف الفرص قبل أن يدرك أي شخص آخر وجودها. عش في الأدوات. أشياء جيدة ستحدث أشياء.