لكن بجدية للحظة: ما هو الأسوأ، هل ترويج ترامب لأفلام مثل "بلودسبورت"، أم المؤسسة الهوليوودية التي تروج لمحتوى يقظ لا ينتهي أو أفلام أكشن سخيفة أقل اعتمادا على الواقع؟