العلم الاجتماعي موجود ليأسرنا بالأرقام - ويخبرنا بما نعرفه بالفعل، أو ليكذب علينا ويحاول إقناعنا بأن ما نعرفه ليس صحيحا. وهذا يذهب ذهابا وإيابا كلعبة للحفاظ على استمرار علماء الاجتماع.