يبدو أن حساب "الجمهوريون ضد ترامب" الذي يضم ما يقرب من مليون متابع يعمل فعليا من النمسا وقد يستخدم VPN لإخفاء ذلك الموقع. أصبح لدى X الآن نفوذ كاف لتشكيل النتائج السياسية، ويقال إن عددا من الحسابات ذات الانتشار الكبير تدار من خارج الولايات المتحدة. وهذا يثير مخاوف جدية بشأن تدخل الخارج في المناقشات السياسية الأمريكية.