التمرد الإلكتروني ضد زهران لا يمثل أي شيء حقيقي سياسيا على الإطلاق (الجميع على يسار جو مانشين يحبه في استطلاعات الرأي) لكنه قد يشير إلى بعض المشاكل المستقبلية في استراتيجيته التي تقوم بكل تحولات الوسط بشكل صريح وغير معلن.