🚨 يدعي جي دي فانس الآن أنه عندما وصل المستوطنون إلى العالم الجديد، "وجدوا تضحيات الأطفال على نطاق واسع" وأن "الحضارة المسيحية أنهت هذه الممارسة." يقول علماء الآثار والمؤرخون، بمن فيهم خبراء في تاريخ السكان الأصليين في أمريكا الشمالية، إن هذا اختلاق كامل. لا يوجد أي دليل على انتشار التضحية بالأطفال بين الأمم الأولى. هذه ليست زلة. إنها مراجعة عنصرية متنكرة في صورة وطنية. ويخبرك بالضبط إلى أي مدى سيذهبون لإعادة كتابة التاريخ لتبرير القمع.