المشكلة في الليبرتارية أنها تعتمد على الأفراد، والعالم لا يتكون منهم "الفردية لا معنى لها إلا في مجتمع أبيض مسيحي أبوي لأنه عندما نشير إلى الأفراد، فإننا نشير إلى الرجال البيض المسيحيين."