يرسل الكوريون الجنوبيون أطفالهم الصغار إلى مدارس خاصة مكثفة لدرجة أنهم خصصوا كبسولات صراخ، فقط ليحصلوا على نفس درجات PISA مثل الأمريكيين البيض والإستونيين.