أمريكا تتخلف عن منافسيها العالميين أكاديميا. عقود من احتكار التعليم غير الفعال أدت إلى تراجع مستمر. هذه حالة طوارئ وطنية تتطلب تغييرا جذريا، ومستقبل بلدنا على المحك!