يلقي أبو زيد خطبة رائعة في مسجد سمرقند يوم الجمعة. في النهاية، يتعرف عليه الراوي ويدعوه أبو للعودة إلى منزله. وعندما يصبحان وحدهما في تلك الليلة، يخرج أبو أباريق من النبيذ ويجعل الراوي يقسم ألا يخبر أحدا.