يستمر عدد القتلى في المذبحة المروعة في شاطئ بوندي في الارتفاع. آخر إحصاء هو 16 قتيلا مروعا. بالنسبة لأولئك الذين كانوا يسيرون في السنوات القليلة الماضية مطالبين ب "عولمة الانتفاضة"، فهذا نتيجة معادية للسامية وحشية لحماقهم المؤيد للإسلام. أجهزة الاستخبارات الغربية تتساءل عما إذا كانت هذه جريمة مروعة لمرة واحدة. أو نذير لما هو أسوأ قادم في دول أخرى خلال موسم الأعياد.