زعم العديد من المنشورات الفيروسية أن هذه الصورة تظهر مطلق النار الثاني على شاطئ بوندي، مضيفة أن اسمه خالد النبلوسي. الصورة والاسم مزيفة ولا يتطابقان مع أي من الرجلين وراء الهجوم.