يجادل البروفيسور باس فان فراسن بأن العلم لا يقدم الحقيقة الحرفية عن الواقع، مما يعني أن الفيزياء غير المرصودة ليست سوى نموذج. كما يؤكد أن الذات ليست شيئا وأن المنطق يسمح بالإرادة الحرة، ويشارك في النهاية كيف يحافظ على إيمانه بالله دون الاعتماد على الميتافيزيقا.