"تشير الأبحاث إلى أن أمريكا أصبحت أكثر معاداة للسامية لأن شبابها أصبحوا أكثر معاداة للسامية. هذا الاكتشاف يتعارض مع الحكمة الشعبية التي تقول إن التحيز هو من اختصاص القدامى وسيموت معهم. قد يكون هذا صحيحا بالنسبة لبعض التعصبات، لكن معاداة السامية ليست واحدة منها."