قبل 250 عاما، انتزعت حريتنا من أيدي الطغيان، وتوحد شعبنا بشجاعة كأمة واحدة تحت الله.  اليوم، نحتفل بالتصديق على وثيقة حقوقنا، الوثيقة التي تكرس في القانون مبادئ الحرية وكرامة الإنسان والإجراءات القانونية الواجبة.