بعد أن أفرجت السلطات عن شخص سابق محل اهتمام في حادثة إطلاق النار في جامعة براون، تعمل السلطات الفيدرالية والولائية والمحلية على جمع خيوط وتطلب من الجمهور التواصل معهم لأي معلومات