عندما أصبحت أما مقيمة في المنزل قبل ما يقرب من عقد من الزمن، لم أكن أعرف كيف أدير المنزل. قرأت المدونات وانضممت إلى مجموعات فيسبوك واستمعت إلى بودكاست وتعلمت كيف أخطط للوجبات وكيف أتسوق بميزانية محدودة وأضع جداول تنظيف. لم يكن ذلك "طبيعيا." كان عملا.