كل شركة ناشئة تصطدم بنفس الجدار. لا يمكن للشركة أن تتحرك إلا بالسرعة التي يكون المؤسس مستعدا لاتخاذ قرارات لا رجعة فيها. الذكاء الاصطناعي يكشف هذا لأن كل شيء آخر يمكنه التحرك فورا.