القانون كان لديه استثناء لحماية الضحايا، وهو ما يوجه هذه العملية بأكملها. وزارة العدل تصدر اليوم مئات الآلاف من الوثائق — نفس الوثائق التي فشلت إدارات بايدن وأوباما في الكشف عنها. أين كان الغضب إذا؟