كندا لا تعاني من مشكلة الإسلاموفوبيا. الكنديون يستيقظون على تهديد الإسلام المتطرف. تهديد حذرنا منه أشخاص مثل الراحل كريستوفر هيتشنز لسنوات. أما المؤيدون للراديكالية الإسلامية، فيصرون على أن أي انتقاد هو كراهية أو رهاب.