الجدل بين الطبقة الأولى والثانية يتلخص في النهاية حول ما إذا كان مستخدمو الحوسبة اللامركزية (مصدرو الأصول العالمية، شركات التكنولوجيا المالية، البنوك الجديدة، الشركات متعددة الجنسيات، ومستخدموهم) يفضلون الصواب والنهاية التي يفرضها توافق التمويل البريطاني على مجموعة كبيرة وغير مركزية من المشغلين هناك قوة في وجود مئات إلى آلاف المشغلين المستقلين الذين يفرضون انتقالات الحالات بتناغم، مع نقاط تفتيش كتلة تلو الأخرى. إذا كانت تلك الخوارزمية فعالة من حيث معدل النقل، وتكرار الكتل، والنهائية، تصبح الحوسبة اللامركزية أكثر جاذبية كطبقة تنسيق