قال لي أحدهم مؤخرا إن بناء مجتمع هو وضع منخفض. وأدركت أن معظم منصات المجتمع يساء فهمها، خاصة الآن. الإنترنت لديه مصالح وهوية مجزأة. لدينا خيارات لا نهائية. المسارات المهنية غير خطية وغير متوقعة. العلاقات هشة وجوفاء. لم نعد نستطيع الإشارة إلى الهوية أو الحالة بالمسميات الوظيفية. لذا هناك تحول من: من أنا؟ > من أنا؟ ماذا أفعل؟ > ماذا يفعل أشخاص مثلي؟ ما الذي يهم؟ ما الذي يهتم به أشخاص مثلي؟ أصبح الانتماء والتواصل إشارة رئيسية للمكانة. الحالة تتحول من "لدي موارد" إلى "الناس يريدون أن يكونوا حولي."