تعرف ذلك الكريم في وسط الأوريوس؟ "ليست كريمة على الإطلاق. إنه زيت بذور اللفت اللعين، مخلوق بمستحلبات تعمل كالغراء الصالح للأكل، تثبت الحمأة معا." كان زيت اللفت في الأصل مزلقا صناعيا، ويستخرج باستخدام الهكسان، وهو سم عصبي معروف مرتبط بتلف الأعصاب والتدهور الإدراكي طويل الأمد. تؤدي خطوات التنقية اللاحقة، بما في ذلك التبييض وإزالة الرائحة بالحرارة العالية، إلى تعزيز تكوين المنتجات الثانوية الضارة مثل الألديهايدات—المعروفة بأنها تسبب الالتهابات ومقاومة الأنسولين وزيادة خطر السرطان. تسخين زيت اللفت في درجات حرارة عالية يؤدي إلى تكوين هيدروكربونات عطرية متعددة الحلقات (PAHs)، والتي تعرف أيضا بأنها مسرطنة. بعبارة أخرى، توقف عن تناول زيت اللفت إذا كنت تقدر صحتك.